The website supports Exploer 11 and up
مركز حماية الأطفال والشبّان في القدس هو واحد من بين ثمانية مراكز الحماية التي تعمل في أنحاء البلاد. وتديره جمعيّة "إفشار" لتطوير خدمات الرفاه والتربية. كانت قد تمت إقامته في عام 2022، وهو يُقدّم خدمةً فريدةً من نوعها في البلاد، تُوفّر[...]
هذا المركز معدّ لعلاج الأطفال والشبّان ضحايا الاعتداء الجنسيّ في القدس، وهو تابع لوزارة الرفاه والخدمات الاجتماعيّة. تُقدَّم خدماته للعائلات التي تحتاجها مجانًا، وذلك عبر أقسام خدمات الرفاه الاجتماعيّ في السلطات المختلفة، وتشغّلها جمعيّة بيت لكل طفل في إسرائيل. العلاج معدّ[...]
جمعيّة شيكيل هي جمعيّة رائدة في إسرائيل لدمج الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصّة في المجتمع. وهي تقيم وتدير عددًا من الخدمات ومنظومات الدعم التي تشمل، من بين خدمات أخرى، الإسكان في المجتمع المحليّ، التشغيل التأهيليّ، التشغيل المدعوم، الأنشطة في جهاز التعليم[...]
"معفاريم" هو قسم الاستشارة والعلاج في مديرية الخدمات المجتمعيّة في قسم الشؤون الاجتماعيّة في بلدية القدس، ويوفر لسكان المدينة خدمات استشارة وعلاجًا في إطار الحياة العائليّة والزوجيّة. يعمل في القسم طاقم عمّال اجتماعيين، منسقون مع الآباء، مُعالِجون للأسرة والأزواج، وغيرهم. وتعمل [...]
أقيم المجلس في عام 1981، وهو منظّمة رائدة في إسرائيل لحماية حقوق الأطفال في البلاد، سلامتهم، ورفاهيتهم (Wellbeing)، وذلك بناءً على ميثاق الأمم المتحدة بشأن حقوق الأطفال ("الميثاق"). لتحقيق هذه الغاية، يعمل المجلس بكل ما يتعلق بالمبادرة إلى سن قوانين، بلورة[...]
لقد أقام أطباء أطفال جمعيّةَ غوشن لتعزيز صحّة الأطفال، تطوّرهم، ورفاهيتهم بشكل مثاليّ. تعمل الجمعيّة في عدة مجالات: • تعزيز قدرة المهنيّين من كل المجالات لتوفير رد على الاحتياجات الصحيّة المختلفة لدى الأطفال. • زيادة استعمال المعلومات، المعرفة، والممارسات العمليّة[...]
في عام 2015، أقيمت جمعيّة "لتت بيه" للصحّة الجنسانيّة المحميّة" وهدفها تقليل الاعتداءات الجنسانيّة لدى الأطفال تقليلا ملحوظًا، وتعزيز الوعيّ حول الصحّة الجنسانيّة المحميّة لدى الشبّان والفتيات. تُقدّم الجمعيّة المعرفةَ والأدواتِ البسيطةَ للآباء، الطواقم التربويّة، الأطفال والشبّان في مجموعة متنوّعة من[...]
في العقد الأخير، أصبحنا نشهد اتّجاهًا متزايدًا لاستخدام المُحاكاة الطبيّة لغرض الإرشاد والتقييم في المجالات الطبيّة. هذا التوجّه آخذ بالازدياد، لا سِيّما لتلبية الحاجة المتزايدة لتقليل ارتكاب الأخطاء البشريّة الطبيّة، وتعزيز ثقافة سلامة المرضى وأمانهم. في ظل نجاح هذه الوسيلة[...]
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا
